خانه
مؤسسه ولی عصر(عج)
تماس باما
گنجینه پرسمان
گنجینه کلیپ
گنجینه صوتی
گنجینه تصاویر
گنجینه کتابخانه
گنجینه نرم افزار
تازه ترین ها
-آثار اجتماعي انتظار
-آثار اعتقاد به امام زمان
-آثار دعا براي فرج امام زمان
-آثار الصادقين (جلد 29)
-آئين جهاد از ديدگاه امام علي (ع)
-آئين نياكان پيامبر اسلام
-آثار اسلامي مكه و مدينه (بقيع و آثار تاريخي آن)
-آثار الصادقين (جلد 03)
-آثار امامت
-آثار انتظار
پربازدیدترین ها
-آثار الصادقين (جلد 29)(2426)
-آئين جهاد از ديدگاه امام علي (ع)(2372)
-آفتاب ولايت(2215)
-آثار اجتماعي انتظار(2135)
-خاتم الانبياء(1989)
-آئين نياكان پيامبر اسلام(1935)
-آيا ظهور نزديك است ؟(1925)
-آثار اعتقاد به امام زمان(1858)
-عصر زندگي(1856)
-طب الامام الكاظم (الطب البديل لحفظ الصحة و العمر الطويل)(1634)
محبوبترین ها
-آئين جهاد از ديدگاه امام علي (ع)(0)
-آئين نياكان پيامبر اسلام(0)
-آثار اجتماعي انتظار(0)
-آثار اسلامي مكه و مدينه (بقيع و آثار تاريخي آن)(0)
-آثار اعتقاد به امام زمان(0)
-آثار الصادقين (جلد 03)(0)
-آثار الصادقين (جلد 29)(0)
-آثار امامت(0)
-آثار انتظار(0)
-آثار انتظار ظهور مهدي(0)
داغترین ها
-آئين جهاد از ديدگاه امام علي (ع)(0)
-آئين نياكان پيامبر اسلام(0)
-آثار اجتماعي انتظار(0)
-آثار اسلامي مكه و مدينه (بقيع و آثار تاريخي آن)(0)
-آثار اعتقاد به امام زمان(0)
-آثار الصادقين (جلد 03)(0)
-آثار الصادقين (جلد 29)(0)
-آثار امامت(0)
-آثار انتظار(0)
-آثار انتظار ظهور مهدي(0)
کد مطلب:2446
شنبه 1 فروردين 1394
آمار بازدید:828
گنجینه کتابخانه
»
اهل بیت
»
امام رضا (ع)
الحياة السياسية للامام الرضا
کتاب
الاهداء
مقدمة الطبعة الثانیة
صلة الماضی بالحاضر و المستقبل
لماذا کان تدوین التاریخ
و نحن .. هل نملک تاریخا
و من تلک الأحداث ...
و بدافع من الشعور بالواجب ..
تقسیم الکتاب .. باختصار ..
ممهدات ..
العلویون فی الماضی البعید ..
العرش الأموی فی مهب الریح ..
و أما فی زمن مروان ..
من خلال الاحداث ..
و کان نجاح العباسیین طبیعیا ...
الخط 01
الخط 02
الخط 03
دولة بنی العباس فی صحیفة ابن الحنفیة
متی بدأ العباسیون دعوتهم، و کیف
مدی سریة الدعوة
لابد من ربط الثورة بأهل البیت ...
المراحل التی مرت بها عملیة الربط
دعوتهم فی بادی ء الأمر للعلویین
دعوتهم الی : أهل البیت ، و العترة
دعوتهم الی الرضا من آل محمد
ملاحظات لابد مها فی المرحلة الثالثة
ادعاؤهم الخلافة بالارث، مع حرصهم علی ربط الثورة بأهل البیت
دعوی الأخذ بثارات العلویین
نهایة المطاف ..
العلویون هم مصدر الخطر
تخوف العباسیین من العلویین
خوف المنصور من العلویین
خوف المهدی من العلویین
خوف الرشید من العلویین
و أما فی زمن المأمون
عقدة الحقارة لدی العباسیین
فی مواجهة الخطر
مما سبق
تطویر نظریة الارث
تشجیع الخلفاء لهذا الاتجاه
الامام علی فی میزان الاعتبار
استغلال لقب المهدی
و کل ذلک لم یکفهم
موقف کل خلیفة منهم علی حدة
اما السفاح
اما السفاح
و أما المنصور
و أما المنصور
و أما المهدی
و أما المهدی
و أما الهادی
و أما الهادی
و أما الرشید
و أما الرشید
و أما المأمون
و أما المأمون
و الشعراء أیضا قد قالوا الحقیقة
نصوص اخری
و المأمون أیضا یعترف
جانب من رسالة الخوارزمی لأهل نیشابور
نظرة عامة
تفصیل مواقف الخلفاء مع الرعیة
بعض ما یقال عن المنصور
و أما الأمین
وصیة ابراهیم الامام
ابومسلم ینفذ الوصیة
و لا مجال ثمة للشک
و بعد فلابد لنا من کلمة اخری
العباسیون فی حیاتهم الخاصة
و فی نهایة المطاف
و فی نهایة المطاف
سؤال لابد منه
اما الجواب
و لعل الأهم من ذلک کله
التشیع للعلویین
الخطر الحقیقی
و یبقی هنا سؤال
و یبقی هنا سؤال
و یبقی هنا سؤال
و نتیجة کل ذلک
ظروف البیعة و أسبابها
لمحات
لمحات
فأما علمه، و ورعه و تقواه
و أما ما جری فی نیسابور
و ها نحن أمام نصوص اخری
میزات و خصائص
ما یقال عن المأمون
شهادة ذات أهمیة
العباسیون لا یرضون بالمأمون
سؤال قد تصعب الاجابة علیه
الجواب عن السؤال
مرکز الأمین هو الأقوی
محاولات الرشید لصالح المأمون
مرکز المأمون ظل فی خطر
و المأمون و حزبه کانوا یدرکون ذلک
و الرشید أیضا کان فی قلق
علی من یعتمد المأمون
موقف العلویین من المأمون
موقف العرب من المأمون، و نظام حکمه
لابد من اختیار خراسان
تشیع الایرانیین
ما هو سر تشیع الایرانیین
عود علی بدء
عود علی بدء
عود علی بدء
کیف یثق العرب بالمأمون
قتل الأمین و خیبة الأمل
المأمون فی الحکم
اما سیاسته مع العرب
و الایرانیون أیضا لم یکونوا أحسن حالا
المأمون مع الرعیة عموما
و ماذا بعد الوصول الی الحکم
الموقف الصعب
ثورات العلویین .. و غیرهم
الزعیم العباسی الأول یعترف
دلالة هامة
الناس لم یبایعوا المأمون کلهم بعد
المأمون یدرک حراجة الموقف
ماذا یمکن للمأمون أن یفعل
انقاذ الموقف !! . کیف
لابد من الاعتماد علی النفس
ای الاسالیب أنجع
خطة المأمون
و أیضا .. لابد من خطوة أخری
لم یبق الا خیار واحد
مع رسالة الفضل بن سهل للامام
ملاحظات لابد منها
ملاحظات هامة
ملاحظات هامة
اهداف المأمون من البیعة
الهدف 01
الهدف 02
الهدف 03
الهدف 04
اشارة هامة لابد منها
الهدف 05
الهدف 06
الهدف 07
ملاحظة هامة
الهدف 08
الهدف 09
الهدف 10
الهدف 11
ملاحظة لابد منها
ملاحظة لابد منها
سؤال و جوابه
رأی الناس فیمن یتصدی للحکم
العلویون یدرکون نوایا المأمون
موقف الامام فی مواجهة مؤامرات المأمون
المأمون فی قفص الاتهام
مع المأمون فی وثیقة العهد
کلمة أخیرة
احمد أمین المصری، و أسباب البیعة
آراء أحمد أمین فی المیزان
رأی غریب آخر فی البیعة
و فریق آخر یری
و لکنه رأی لا تمکن المساعدة علیه
الفضل فی قفص الاتهام
الفضل بری ء من کل ما نسب الیه
موقف الامام من الفضل ینفی نسبة التشیع له
و المأمون نفسه یستنکر ذلک
اما حصیلة هذه الجولة
و لعل الفضل کان مخدوعا
الفضل یقع فی الشرک
لماذا الاصرار علی اتهام الفضل
احتمال وجیه جدا
اضواء علی الموقف
نصوص تاریخیة
مع محاولات المأمون لاقناع الامام
بعض ما یدل علی عدم رضا الامام
اما الباحثون و غیرهم فیقولون
عرض الخلافة لیس جدیا
الاجابة علی السؤال الأول
المأمون یرتبک فی تبریراته
مع تبریرات المأمون تلک
الامام یدرک أهداف المأمون من عرض الخلافة
و فی النهایة
سؤال یطرح نفسه
لا یرضی الامام ، و لا یقتنع المأمون
هی قضیة مصیر
مبررات قبول الامام لولایة العهد
هل الامام راغب فی هذا الأمر
فالسلبیة اذن هی الموقف الصحیح
لابد من خطة لمواجهة الموقف
انحراف الحکام
العلماء المزیفون و عقیدة الجبر
عقیدة الخروج علی سلاطین الجور :
و الذی زاد الطین بلة
الائمة فی مواجهة مسؤولیاتهم
و أما عن الامام الرضا بالذات
الخطة الحکیمة
مواقف لم یکن یتوقعها المأمون
الموقف 01
الموقف 02
شکوک لها مبرراتها
الموقف 03
الموقف 04
مدی ارتباط مسألة الولایة بمسألة التوحید
الامام ولی الأمر علی قبل الله، لا من قبل المأمون
الامام یبلغ عقیدته لجمیع الفئات
تعقیب هام و ضروری
الموقف 05
الموقف 06
الموقف 07
اما ما یتعلق بصحة خلافة المأمون
و أما أن الخلافة حق للامام دون غیره
المأمون یعترف بأحقیة آل علی بالأمر
الاکذوبة المفضوحة
الموقف 08
و اذا کان لابد من کلمة
حقا .. انها للعبقریة السیاسیة
الموقف 09
السلبیة تعنی الاتهام
رفض الاعتراف بشرعیة ذلک النظام
النظام القائم لا یمثل وجهة نظره فی الحکم
لا مجال بعد للمأمون لتنفیذ مخططاته
الامام .. لا ینفذ ارادات الحکم
لا زهد أکثر من هذا
الموقف 10
الاثر العاطفی ، و القاعدة الشعبیة
لماذا یجازف المأمون بارجاعه
الموقف 11
الحکم لیس امتیازا انما هو مسؤولیة
و فی نهایة المطاف نقول
من خلال الأحداث
التوجیهات الراضیة غیر مقبولة
المأمون یفضح نفسه
و الذی یعنینا الحدیث عنه هنا
لماذا علی البصرة فالأهواز
الامام یرفض کل مشارکة تعرض علیه
الاختیار لشعبیة الامام
سؤال ... و جوابه
و أما کتمه لفضائل الامام
الشائعات الکاذبة
الترکیز علی افحام الامام
و حتی مع الامام الجواد قد حاول ذلک
الامام یقول : المأمون سوف یندم
الاقتراح العجیب
موقف بغداد من المأمون و البیعة للرضا
و أما نصب ابن شلکة
المأمون .. هو الذی ینقل لنا اقتراحه العجیب
و لماذ هذا العرض
المأمون یتحرک نحو بغداد بنفسه
لکن المأمون لم یکن یثق بالعباسیین
و لا کان واثقا من سکوت الامام
کیف یخرج المأمون من المأزق اذن
تصفیة الامام جسدیا
قضیة حمام سرخس
مقتل الفضل بن سهل
ظاهرة قتل الوزراء
لابد من العودة الی سنة معاویة
نبوءة الامام قد تحققت
الحقد الدفین
و مع غض النظر عن کل ما تقدم
و الذی نریده هنا
الاسئلة التی لن تجد جوابا
کاد المریب أن یقول : خذونی
ماذا تری بعض الفرق فی الحکام
انعکاسات هذه العقیدة علی التراث
اخفاء کل الحقائق عن الأئمة
سر اهتمام الخلفاء بأهل العلم
و یتفرع علی ما سبق
ما عشت أراک الدهر عجبا
قول فریق آخر من المؤرخین
رأی فریق ثالث فی ذلک
و رأی آخر یقول
و رأی فریق خامس یقول
ملخص ما سبق
آفة ذلک : هل هو الجهل، أم التعصب
نحن .. و ما یقوله هؤلاء
و بعد .. فعلی المکابر : أن یجیب علی السؤال التالی
رأی الفریق السادس : الرأی الحق
صدی قتل الرضا فی نفس زمن المأمون
و فی الشعر أیضا نجد ما یدل علی ذلک
الامام و أباؤه علیهم السلام یخبرون بشهادته
القمة الشامخة الخالدة
الموقف الجری ء
و فی الختام
الاکثار من النصوص التاریخیة فی الکتاب
رجاء و اعتذار
شکر و تقدیر
رسالة نقد، و جوابها
وثائق هامة
هذه الرسالة
نص الرسالة
نص الرسالة
مصادر الوثیقة
نص الوثیقة
و کتب بیده یوم الاثنین، لسبع خلون من شهر رمضان، سنة احدی و مائتین ..
الشهود علی الجانب الأیمن
للشهود علی الجانب الأیسر
مصادر الکتاب
نص الکتاب
النص الأول للرسالة
وثمة نص آخر
مصادر الرسالة
مناقشة لابد منها
نقاط رئیسیة
ولاء .. و شجاعة
و القصیدة هی